الاستثمار العقاري في دبي للأجانب: فرص لا حدود لها للربح
أصبحت دبي مؤخرًا منبع الاستثمار والتنوع الثقافي في هذا العالم؛ فبنيتها التحتية، وتخطيطها الحديث، فضلاً عن موقعها الجغرافي جعلها من أكثر المراكز لفتًا للأنظار، ليس فقط على نطاق الشرق الأوسط ولكن في العالم أجمع.
كما أن الحكومة الإماراتية قد أطلقت مبادرات لتسهيل الحصول على تمويل عقاري بشروط ميسرة.
هذه الشركات توفر مجموعة واسعة من الخدمات تتضمن تطوير العقارات، الإدارة العقارية، الاستشارات، والوساطة. بعض من أبرز هذه الشركات تشمل:
يشترط في هذا النوع من التأشيرات ألا يكون العقار الذي ستستثمر فيه على المخطط أو مستأجرًا.
فهو منطقة مشهورة ومعروفة لدى المستثمرين من جميع دول العالم، حيث أن الأحياء راقية والموارد والخدمات متاحة وعلى أعلى مستوى.
يقدم مطوري العقارات المعروفين مجمعات سكنية قيِّمة، تزداد أسهمها في السوق العقاري بمرور الوقت.
يمكن تحقيق عوائد مالية مجزية من خلال استئجار العقارات في دبي، نظرًا للطلب المستمر على الوحدات السكنية والتجارية.
هناك بعض المسائل التي يجب الاحتراس منها عند اتخاذ قرار الشراء أو استثمار أحد العقارات في دبي؛ من بينهم:
التشريعات الملائمة للمستثمرين: حكومة دبي وضعت تشريعات تشجع على الاستثمار الأجنبي في القطاع العقاري، مثل إمكانية تملك الأجانب للعقارات في مناطق محددة.
هذا غير أن دبي تقع في منطقة جغرافية استراتيجية، فهي تتيح للمستثمرين الوصول نور إلى عدد ضخم من العملاء المحتملين من جميع دول العالم، فهي وجهة سياحية متميزة وغنية.
ومع ذلك، مثل أي استثمار، يحمل الاستثمار العقاري في دبي مخاطره أيضًا. يتطلب الأمر فهمًا جيدًا للسوق وتحليلًا دقيقًا للتوجهات والتقلبات السوقية.
حجم الاستثمار العقاري في دبي يعكس ديناميكية وقوة السوق العقاري في المدينة. دبي، كونها مركزًا تجاريًا وسياحيًا رئيسيًا في المنطقة، تجذب استثمارات كبيرة في القطاع العقاري.
الضرائب هي من العوامل التي قد تسبب تردد المغتربين من شراء العقارات في أي دولة، ولهذا استطاعت دبي أن تجذب المستثمرين الأجانب من خلال إعفاء غير الإماراتيين من دفع الضرائب على العقارات. الإقامة في الإمارات: